كشفت بلدية القليبة إجراءها دراسات داخل لقرية الفجر (150 كلم شرق تبوك)، ونفذت مخطط لها وسلمته لوزارة الإسكان.
وأكدت البلدية ردا على ما نشرته «عكاظ» بعنوان «انتظار لطلعة فجر تبوك.. قرية منسية من كل شيء إلا الإهمال» في الـ22 من محرم 1437هـ، أنها تقدم جميع الخدمات البلدية لسكان القرية من نظافة ورش وإنارة ورقابة صحية على محلاتها.
وبينت البلدية اعتماد عدد من مشاريع تحسين مداخل وسفلتة وتأهيل الطرق وتطويرها، لافتة إلى أنها تولي القرية وجميع المنطقة كل اهتمام. وكان عدد من سكان قرية الفجر شكوا لـ«عكاظ» ما اعتبروه إهمال الجهات المختصة لاحتياجاتهم، مشيرين إلى أنهم يعانون من نقص حاد في الخدمات البلدية والتعليمية والصحية، فضلا عن خدمة الدفاع المدني. واستغربوا إهمال الجهات المختصة لمعاناتهم وعدم تنفيذ أي من المشاريع الخدمية في قريتهم كتحسين مدخلها والتشجير وبناء مدارس للبنين والبنات وإنشاء حديقة وملعب وغيرها.
وأكدت البلدية ردا على ما نشرته «عكاظ» بعنوان «انتظار لطلعة فجر تبوك.. قرية منسية من كل شيء إلا الإهمال» في الـ22 من محرم 1437هـ، أنها تقدم جميع الخدمات البلدية لسكان القرية من نظافة ورش وإنارة ورقابة صحية على محلاتها.
وبينت البلدية اعتماد عدد من مشاريع تحسين مداخل وسفلتة وتأهيل الطرق وتطويرها، لافتة إلى أنها تولي القرية وجميع المنطقة كل اهتمام. وكان عدد من سكان قرية الفجر شكوا لـ«عكاظ» ما اعتبروه إهمال الجهات المختصة لاحتياجاتهم، مشيرين إلى أنهم يعانون من نقص حاد في الخدمات البلدية والتعليمية والصحية، فضلا عن خدمة الدفاع المدني. واستغربوا إهمال الجهات المختصة لمعاناتهم وعدم تنفيذ أي من المشاريع الخدمية في قريتهم كتحسين مدخلها والتشجير وبناء مدارس للبنين والبنات وإنشاء حديقة وملعب وغيرها.